encyclopædia britannica أمثلة على

• For example, the 1911 edition of Encyclopædia Britannica defines the Dark Ages this way.
  فعلى سَبيل المثال، موسوعة بريتانيكا الصادِرة عام 1911 تُعرّف العصورة المُظلِمة بهذه الطريقة.
• The Encyclopædia Britannica has written that he is "widely regarded as the greatest Japanese dramatist".
  وقد كتبت الموسوعة البريطانية انه اشتهر على نطاق واسع كاعظم كاتب مسرحي ياباني.
• He named the hypothetico-deductive method (which Encyclopædia Britannica credits to Newton); Whewell also coined the term scientist.
  سماه طريقة الفرضية الاستنتاجية (التي نسبتها دائرة المعارف البريطانية لنيوتن)؛ وهو أيضًا من صاغ مصطلح «عالم».
• The Benton Foundation was the owner of the Encyclopædia Britannica from 1974 until 1996, when it was bought by Jacqui Safra.
  وكانت مؤسسة بنتون مالكة لموسوعة بريتانيكا من عام ١٩٧٤ حتى عام ١٩٩٦، عندما تم شراؤها من جاكوى صفرا.
• Encyclopædia Britannica describes Sargsyan as an "Armenian nationalist who devoted much of his life to the Armenian fight with Azerbaijan for control of the Nagorno-Karabakh enclave."
  يصف موسوعة بريتانيكا سركسيان بأنه "القومي الأرمنى الذي كرس معظم حياته في القتال الأرمني مع أذربيجان.
• A 2010 survey published in Encyclopædia Britannica found that the non-religious people or the agnostics made up about 9.6% of the world's population.
  وكشفت الدراسة التي نُشرت في الموسوعة البريطانية عام 2010 أن الأشخاص اللادينيين أو اللاأدريين يشكلون نسبة 9.6% من إجمالي سكان العالم.
• CNN reported, citing Encyclopædia Britannica that North Korean civilian casualties were 600,000, while South Korean civilian casualties reached one million.
  أفادت سي إن إن أن عدد الضحايا المدنيين من كوريا الشمالية يقترب من 600,000 شخص، بينما بلغت حصيلة الضحايا في كوريا الجنوبية المليون قتيل.
• The article on the Convention in the 1911 Encyclopædia Britannica concludes, "The work of the Convention was immense in all branches of public affairs.
  اختتم المقال الصادر عن المؤتمر والذي نُشر في موسوعة بريتانيكا (1911) بأن "عمل المؤتمر كان هائلاً في جميع فروع الشؤون العامة.
• The Eleventh Edition of Encyclopædia Britannica did not include an article on scientific method; the Thirteenth Edition listed scientific management, but not method.
  ولهذا السبب، لم تحتوي الطبعة الحادية عشرة من دائرة المعارف البريطانية على مقال عن المنهج العلمي؛ واحتوت الطبعة الثالثة عشرة على مقالة عن الإدارة العلمية، وليس المنهج العلمي.
• The 1911 Encyclopædia Britannica called the series of conflicts the "Great Rebellion", while some historians – especially Marxists such as Christopher Hill (1912–2003) – have long favoured the term "English Revolution".
  سمت الموسوعة البريطانية عام 1911، هذه الحروب التمرد العظيم، بينما فضلت مجموعة من المؤرخين، وخصوصاً الماركسيين منهم ككريستوفر هيل (1912، 2003)، ولمدة طويلة، مصطلح الثورة الإنجليزية.
• As the 2004 Encyclopædia Britannica put it, "their clockwork rhythms and air of mischief and lightness in effect dispelled the plodding stodginess that had characterized pre-revolutionary children's poetry."
  وكما ذكرت موسوعة بريتانيكا عام 2004 عن هذه القصيدة، فإن "قوافيها التي تشبه دقات الساعة واللحن الموسيقي المزعج وخفة التأثير المبدد للتعب الشديد هي التي ميزت شعر الأطفال قبل الثورة."
• A member of the RIBA, Lionel Bailey Budden, then Associate Professor in the Liverpool University School of Architecture, had contributed the article on Architectural Education published in the fourteenth edition of the Encyclopædia Britannica (1929).
  ليونيل بيلي بيددين عضو في الربا ثم أستاذ مشارك جامعة ليفربول للهندسة المعمارية ، وساهم بنشر مقالة على التعليم المعماري في الطبعة الرابعة عشرة من دائرة المعارف البريطانية (1929).
• The Encyclopædia Britannica Online defines terrorism generally as "the systematic use of violence to create a general climate of fear in a population and thereby to bring about a particular political objective", and states that "terrorism is not legally defined in all jurisdictions."
  تعرف الموسوعة البريطانية على الإنترنت الإرهاب عموما على أنه "الاستخدام المنتظم للعنف لخلق مناخ عام من الخوف في عدد السكان، ومن ثم تحقيق هدف سياسي معين"، وتنص على أنه "الإرهاب غير معرف قانونيا في جميع الأزظمة القضائية."
• Encyclopædia Britannica also argued that a breakdown of the errors indicated that the mistakes in Wikipedia were more often the inclusion of incorrect facts, while the mistakes in Britannica were "errors of omission", making "Britannica far more accurate than Wikipedia, according to the figures".
  كما جادلت موسوعة بريتانيكا بأن العديد من الأخطاء في ويكيبيديا كانت في كثير من الأحيان تحت بند إدراج الحقائق غير الصحيحة، في حين كانت الأخطاء في موسوعة بريتانيكا "أخطاء إغفال"، مما يجعل موسوعة بريتانيكا أكثر دقةً من ويكيبيديا وفقًا للأرقام."
• The Great Man approach to history was most fashionable with professional historians in the 19th century; a popular work of this school is the Encyclopædia Britannica Eleventh Edition (1911) which contains lengthy and detailed biographies about the great men of history, but very few general or social histories.
  وقد كان تعاطي التاريخ عن طريق نظرية الرجل العظيم مالوفًا لدى المؤرخين في القرن التاسع عشر ؛ ومن أشهر أعمال هذه المدرسة موسوعة بريتانيكا(البريطانية)الطبعة الحادية عشرة (1911) التي تحتوي على سير ذاتية مطولة ومفصلة عن الرجال العظماء في التاريخ, ولكن عدد قليل جدا من التاريخ الاجتماعي و الشعبي.
• In the words of the Encyclopædia Britannica Eleventh Edition, the dictionary had "proved of inestimable service in elucidating the private annals of the British", providing not only concise lives of the notable deceased, but additionally lists of sources which were invaluable to researchers in a period when few libraries or collections of manuscripts had published catalogues or indices, and the production of indices to periodical literatures was just beginning.
  في محتوى طبعة 1911 ذكر في موسوعة بريتانيكا, ان القاموس قد "وضح سجلات أحداث البريطانيين الخاصة", بتوفير أكثر من مجرد ملخص عن حياة النبلاء المتوفين, بل مضافاً لها قوائم من المصادر التي لا تقدر بثمن بالنسبة للباحثين في وقت كانت فيه المكتبات ومجاميع النصوص قد نشرت فهارس ومؤشرات, وانتاج المؤشرات للأدباء المعاصرين كانت لا تزال في بدايتها.